الجزائرية سلمى مليكة حدادي توضح طبيعة منصبها في الاتحاد الإفريقي

هبة بريس_يوسف أقضاض

أكدت الجزائرية سلمى مليكة حدادي، نائبة رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، أن منصبها يقتصر على الجوانب الإدارية والمالية، ما يضع حدًا لمحاولات تصويره على أنه ذو تأثير سياسي واسع، وذلك بعد فوزها بالمنصب في أديس أبابا.

 أول تصريح لسلمى مليكة حدادي بعد انتخابها

تُعد هذه التصريحات الأولى لحدادي بعد انتخابها، حيث تحدثت بصراحة عن حدود دورها في القضايا الدولية، مشيرة إلى أن مهامها ستكون إدارية ومالية بالدرجة الأولى، وليست معنية بالقرارات السياسية أو الدبلوماسية.

 موقفها من القضية الفلسطينية

أثناء حديثها، لم تقدم حدادي إجابة واضحة عند سؤالها عن دورها المحتمل في دعم القضية الفلسطينية، وهو ما أثار تساؤلات لدى البعض، خاصة في ظل توقعات سابقة بدور أكبر لها في هذا الملف.

 ردود الفعل المحتملة في الجزائر

رغم تأكيدها على التزامها بمبادئ “القيادة الرشيدة”، فإن تصريحاتها حول محدودية تأثير منصبها قد تثير ردود فعل في الجزائر، لا سيما بعد الاحتفاء الرسمي بفوزها. وقد يُفسَّر تصريحها على أنه تقليل من أهمية الدور الذي كانت تأمل

قراءة الخبر من المصدر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى